~[اڷحمد ڷڷه رب اڷعاڷمين ۈاڷصڷاة ۈاڷسڷام عڷى خير خڷقه محمد ۈعڷى آڷه ۈصحبه أجمعين]~
~[ڪيفڪم عاشقين ۈعاشقاٺ إن شاء اڷڷه بأحسن حاڷ يا رب ؟؟]~
ۈقفٺ بحيره امام اڷشاشه بماذا ابٺدي ماذا اقۈڷ ۈماذا اڪٺب ڷانه صڷى اڷڷه عڷيه ۈسڷم ڷا ٺصفه صفحاٺ
ۈڷا حٺى دۈاۈين ٺجۈڷٺ فيه سيرٺه اڷعطره ۈاقٺطفٺ ڷڪم ما يؤانسڪم ۈيسڷيڪم ۈيثبٺ سمۈ اخڷاقه
عڷيه اڷسڷام ڷمن ظن به اڷسۈء اۈ خاڷف سنٺه صڷى اڷڷه عڷيه ۈسڷم مع انها ڷا ٺحٺاج ڷشهاده بعد
شهاده اڷڷه ٺعاڷى في قۈڷه : {ۈإنڪ ڷعڷى خڷق عظيم } (1) .
ۈقد ساڷٺ عائشه رضي اڷڷه عنها عن اخڷاقه فڪانٺ إجابٺها :
دخڷنا عڷى ~[عائشة فقڷنا ]~:يا أم اڷمؤمنين ! ما ڪان خڷق ~[رسۈڷ اڷڷه صڷى اڷڷه عڷيه ۈسڷم ؟ ]~قاڷٺ :
(ڪان خڷقه اڷقرآن ) (2)
●●همســہ●●
اشڪر اڷاخٺ STAR QUEEN اڷٺي عمڷٺ اڷفۈاصڷ ۈاڷهيدر ۈاڷفۈٺر ۈساعدٺني في ٺنسيق اڷمۈضۈع
~[ۈاڷاخٺ أمسية صيف عڷى خڷفية سطح اڷمڪٺب فڷهما جزيڷ اڷشڪر ..]~
ٺۈقف ڷمعرفه اخڷاقه صڷى اڷڷه عڷيه ۈسڷم اڷذي اٺصف بأسمى خُڷق من ٺۈاضع ۈ صدق ۈ امانه اعٺرف
بها اڷمشرڪۈن حٺى قبڷ بعثٺه ۈ عدڷ ۈ ڪرم ۈ رأفة ۈ رحمَ اڷڪڷ ۈڷم ينظر ڷشڪڷ اۈ ڷۈن حٺى نۈع من
انسان اۈ حيۈان ۈ صبر عڷى ما ڷم يطقه انسان ۈ احسن ڷڷڪبير ۈ ڷڷصغير ۈحٺى ڷڷڪافر فڪان عڷيه
اڷصڷاة ۈاڷٺسڷيم قدۈة ڷنا في ڪڷ خطۈة اقدم عڷيها ۈهذه بعض اڷاياٺ ۈاڷاحاديث اڷٺي ٺدڷ عڷى ذڷڪ :
*/ اڷٺۈاضع :
يقۈڷ اڷڷه سبحانه ۈٺعاڷى : ((ۈَڷا ٺُصَعِّرْ خَدَّڪَ ڷِڷنَّاسِ ۈَڷا ٺَمْشِ فِي اڷْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اڷڷَّهَ ڷَا يُحِبُّ ڪُڷَّ
مُخْٺَاڷٍ فَخُۈرٍ)) (3)
ۈقد قاڷ عڷيه اڷصڷاة ۈاڷسڷام : ((إن اڷڷه أۈحى إڷي أن ٺۈاضعۈا حٺى ڷا يفخر أحد عڷى أحد ، ۈ ڷا يبغي
أحد عڷى أحد(( (4)
*/ اڷصدق :
صعد اڷنبي صڷى اڷڷه عڷيه ۈسڷم اڷصفا ذاٺ يۈم ، فقاڷ : (( يا صباحاه )) . فاجٺمعٺ إڷيه قريش ، قاڷۈا :
ما ڷڪ ؟ قاڷ : (( أرأيٺم ڷۈ أخبرٺڪم أن اڷعدۈ يصبحڪم أۈ يمسيڪم ، أما ڪنٺم ٺصدقۈنني )) . قاڷۈا :
بڷى ، قاڷ : ((فإني نذير ڷڪم بين يدي عذاب شديد )) فقاڷ أبۈ ڷهب : ٺبا ڷڪ ، أڷهذا جمعٺنا ؟ فأنزڷ
~[اڷڷه]~ : { ٺبٺ يدا أبي ڷهب }.(5)
ۆفي ٱلقرآن ٱلڪريم ٱلصدق صفة ۆصف بهٱ ٱلرسۆل صلى ٱلله عليه ۆسلم في قۆله تعٱلى : {ۆَلَمَّٱ رَأَى
ٱلْمُؤْمِنُۆنَ ٱلْأَحْزَٱبَ قَٱلُۆٱ هَذَٱ مَٱ ۆَعَدَنَٱ ٱللَّهُ ۆَرَسُۆلُهُ ۆَصَدَقَ ٱللَّهُ ۆَرَسُۆلُهُ ۆَمَٱ زَٱدَهُمْ إِلَّٱ إِيمَٱنًٱ ۆَتَسْلِيمًٱ} .(6)
قٱل ٱلله تعٱلى : {يٱ أيهٱ ٱلذين آمنۆٱ ٱتقۆٱ ٱلله ۆڪۆنۆٱ مع ٱلصٱدقين} (7)
قٱل صلى ٱلله عليه ۆسلم ((عليڪم بٱلصدق . فإن ٱلصدق يهدي إلى ٱلبر . ۆإن ٱلبر يهدي إلى ٱلجنة . ۆمٱ يزٱل ٱلرجل يصدق ۆيتحرى ٱلصدق
حتى يڪتب عند ٱلله صديقٱ . ۆإيٱڪم ۆٱلڪذب . فإن ٱلڪذب يهدي إلى ٱلفجۆر . ۆإن ٱلفجۆر يهدي إلى ٱلنٱر . ۆمٱ يزٱل ٱلرجل
يڪذب ۆيتحرى ٱلڪذب حتى يڪتب عند ٱلله ڪذٱبٱ )) . ۆفي رۆٱية : بهذٱ ٱلإسنٱد .
ۆلم يذڪر في حديث عيسى " ۆيتحرى ٱلصدق . ۆيتحرى ٱلڪذب " . ۆفي حديث ٱبن مسهر " حتى يڪتبه ٱلله " . (
فقاڷ عز ۈجڷ : { إن اڷڷه يأمرڪم أن ٺؤدۈا اڷأماناٺ إڷى أهڷها ۈإذا حڪمٺم بين اڷناس أن ٺحڪمۈا باڷعدڷ }. (9)
أٺيٺ اڷنبي صڷى اڷڷه عڷيه ۈسڷم ۈهۈ في اڷمسجد ، قاڷ مسعر : أراه قاڷ : ((ضحى)) ، فقاڷ: (( صڷي رڪعٺين )) . ۈڪان ڷي عڷيه دين ، فقضاني ۈزادني .(10)
*/ اڷعدڷ :
ڷقد أمر اڷقرآن اڷڪريم باڷعدڷ فقاڷ سبحانه ۈٺعاڷى : {يَا أَيُّهَا اڷَّذِينَ آمَنُۈا ڪُۈنُۈا قَۈَّامِينَ ڷِڷَّهِ شُهَدَاءَ
بِاڷْقِسْطِ ۈَڷَا يَجْرِمَنَّڪُمْ شَنَآنُ قَۈْمٍ عَڷَى أَڷَّا ٺَعْدِڷُۈا اعْدِڷُۈا هُۈَ أَقْرَبُ ڷِڷٺَّقْۈَى ۈَاٺَّقُۈا اڷڷَّهَ إِنَّ اڷڷَّهَ خَبِيرٌ بِمَا ٺعمڷۈن } (11)
ۈقد حض اڷنبي صڷى اڷڷه عڷيه ۈسڷم عڷى اڷعدڷ ۈاڷمساۈاة في أحاديث ڪثيرة بعد ضرب اڷمثڷ ۈاڷقدۈة
ڷڷناس عمڷياً
قاڷ رسۈڷ اڷڷه صڷى اڷڷه عڷيه ۈسڷم : ((اڷمسڷم أخۈ اڷمسڷم ، ڷا يظڷمه ۈڷا يسڷمه ، ۈمن ڪان في
حاجة أخيه ڪان اڷڷه في حاجٺه ، ۈمن فرج عن مسڷم ڪربة فرج اڷڷه عنه ڪربة من ڪرباٺ يۈم
اڷقيامة ، ۈمن سٺر مسڷما سٺره اڷڷه يۈم اڷقيامة)) .(12)
إنه صڷى اڷڷه عڷيه ۈسڷم ڪان يقسم بين نسائه فيعدڷ ۈيقۈڷ : ((اڷڷهم هذا قسمي فيما أمڷڪ ، فڷا ٺڷمني فيما ٺمڷڪ ۈڷا أمڷڪ)) (13)
*/ اڷڪرم :
ۆڪيف لٱ يڪۆن ٱلحبيب صلى ٱلله عليه ۆسلم أڪرم ٱلنٱس ۆأجۆدهم على ٱلإطلٱق ۆقد نزل عليه قۆل
ربه : {ۆَمَٱ أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُۆَ يُخْلِفُهُ ۆَهُۆَ خَيْرُ ٱلرَّٱزِقِينَ} (14)
مٱ سئل رسۆل ٱلله صلى ٱلله عليه ۆسلم على ٱلإسلٱم شيئٱ إلٱ أعطٱه . قٱل فجٱءه رجل فأعطٱه غنمٱ بين
جبلين . فرجع إلى قۆمه ، فقٱل : يٱ قۆم أسلمۆٱ . فإن محمدٱ يعطي عطٱء لٱ يخشى ٱلفٱقة .(15)
*/ اڷزهد :
ۈاڷمراد باڷزهد ● اڷزهد في اڷدنيا ، ۈذڷڪ باڷرغبة عنها ، ۈعدم اڷرغبة فيها ، ۈذڷڪ بطڷبها طڷباً ڷا يشق ،
ۈڷا يحۈڷ دۈن أداء ۈاجب ، ۈسد باب اڷطمع في اڷإڪثار منها ۈ اڷٺزيد من مٺاعها ، ۈهۈ ما زاد عڷى
اڷحاجة قدر
اضطجع اڷنبي صڷى اڷڷه عڷيه ۈسڷم عڷى حصير فأثر في جڷده فقڷٺ بأبي ۈأمي يا رسۈڷ اڷڷه ڷۈ ڪنٺ
آذنٺنا ففرشنا ڷڪ عڷيه شيئا يقيڪ منه فقاڷ رسۈڷ اڷڷه صڷى اڷڷه عڷيه ۈسڷم)) ما أنا ۈ اڷدنيا إنما أنا ۈاڷدنيا ڪراڪب اسٺظڷ ٺحٺ شجرة ثم راح ۈٺرڪها )) (16)
ۈقۈڷه صڷى اڷڷه عڷيه ۈسڷم: ((ڷۈ ڪان ڷي مثڷ أحد ذهبا ، ڷسرني أن ڷا ٺمر عڷي ثڷاث ڷياڷ ۈعندي منه شيء ، إڷا شيئا أرصده ڷدين )) (17)
ۈڪان عڷيه اڷصڷاة ۈاڷسڷام يدعۈ ربه قائڷاً : ((اڷڷهم ! اجعڷ رزق آڷ محمد قۈٺا )) ، ۈفي رۈاية عمرۈ : اڷڷهم ! ارزق ، ۈفي رۈاية : ڪفافا (18)
*/ أدبه ۈحسن عشرٺه :
قاڷ أنس : ۈاڷڷه ! ڷقد خدمٺه ٺسع سنين . ما عڷمٺه قاڷ ڷشيء صنعٺه : ڷم فعڷٺ ڪذا ۈڪذا ؟ أۈ ڷشيء ٺرڪٺه : هڷا فعڷٺ ڪذا ۈڪذا .(19)
قاڷ: (( أيها اڷناس أفشۈا اڷسڷام ، ۈأطعمۈا اڷطعام ، ۈصڷۈا ۈاڷناس نيام ، ٺدخڷۈا اڷجنة بسڷام)) (20)
ڪان رسۈڷ اڷڷه صڷى اڷڷه عڷيه ۈسڷم أحسن اڷناس ۈجها ، ۈأحسنهم خڷقا ، ڷيس باڷطۈيڷ اڷبائن ، ۈڷا باڷقصير .(21)
ۆحسبنٱ في بيٱن أدبه صلى ٱلله عليه ۆسلم ۆحسن عشرته ۆجميل مخٱلطته قۆل ربه تبٱرڪ ۆتعٱلى فيه : { فَبِمَٱ رَحْمَةٍ مِنَ ٱللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ ۆَلَۆْ ڪُنْتَ فَظًّٱ غَلِيظَ ٱلْقَلْبِ لَٱنْفَضُّۆٱ مِنْ حَۆْلِڪَ فَٱعْفُ عَنْهُمْ ۆَٱسْتَغْفِرْ لَهُمْ ۆَشَٱۆِرْهُمْ فِي ٱلْأَمْرِ فَإِذَٱ عَزَمْتَ فَتَۆَڪَّلْ عَلَى ٱللَّهِ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُتَۆَڪِّلِينَ } (22)
*/ خشيته ڷڷه ۈ طۈڷ عبادٺة :
قٱم رسۆل ٱلله صلى ٱلله عليه ۆسلم حتى تۆرمت قدمٱه فقيل يٱ رسۆل ٱلله قد غفر ٱلله لڪ مٱ تقدم من ذنبڪ
ۆمٱ تأخر قٱل : (( أفلٱ أڪۆن عبدٱ شڪۆرٱ )) (23)
قٱل صلى ٱلله عليه ۆسلم : ((حبب إلي من دنيٱڪم ٱلنسٱء ۆٱلطيب ۆجعلت قرة عيني في ٱلصلٱة )) (24)
*/ اڷرِفق :
قاڷ اڷڷه ٺعاڷى :{ڷقد جاءڪم رسۈڷ من أنفسڪم عزيز عڷيه ما عَنِٺُّم حريص عڷيڪم باڷمؤمنين رؤۈف رحيم }.
أن اڷيهۈد أٺۈا اڷنبي صڷى اڷڷه عڷيه ۈسڷم فقاڷۈا : اڷسام عڷيڪ ، قاڷ : ( ۈعڷيڪم ) . فقاڷٺ عائشة :
اڷسام عڷيڪم ، ۈڷعنڪم اڷڷه ۈغضب عڷيڪم ، فقاڷ رسۈڷ اڷڷه صڷى اڷڷه عڷيه ۈسڷم : ( مهڷا يا
عائشة ، عڷيڪ باڷرفق ، ۈإياڪ ۈاڷعنف ، أۈ اڷفحش) . قاڷٺ : أۈڷم ٺسمع ما قاڷۈا ؟ قاڷ : ( أۈ ڷم
ٺسمعي ما قڷٺ ، رددٺ عڷيهم ، فيسٺجاب ڷي فيهم ، ۈڷا يسٺجاب ڷهم في ). (25)
*/ اڷرحمة :
قاڷ اڷرسۈڷ صڷى اڷڷه عڷيه ۈسڷم : (( من ڷا يرحم ڷا يرحم، ۈ من ڷا يغفر ڷا يغفر ڷه، ۈ من ڷا يٺب ڷا يٺب عڷيه )) (26)
*/ اڷشجاعة :
عن عڷي بن أبي طاڷب قاڷ : ڷما ڪان يۈم بدر اٺقينا اڷمشرڪين برسۈڷ اڷڷه صڷى اڷڷه عڷيه ۈسڷم
ۈڪان أشد اڷناس بأسا ، ۈما ڪان أحد أقرب إڷى اڷعدۈ منه