ذٱ گنت فێ نعمَـۃ فآرعه۫ا فإن آلذنوب تزيل النعمٰ
ۈحٔـطھٱ بطاعـۃ رب العبۤآڊ فربۤ ٱلعباڊ سْـريع آلنقمٰ
وإيآگ والظلمٰ مٰهمٰآ استطعت فظلم العبۤادٓ شدٓيڊ آلۈخۤم
ۈسْـافر بقلبگ بێن الۈرى لتدٓرگ آثٱر مٰن قڊ ظلمَ
بۤسمَ ٱللـﮧ آلرحٔـمَن ٱلرح‘ـێمٰ
گيف ه۫ي ٱحٔـوٱلگمَ جمێعا ان شآء اللـﮧ تگۈنۋ بۤخۤير
اسعدٓ ٱللـﮧ صٰبۤٱح‘ـگمٰ و مسآئگم ۈعمَرھ ربێ ٱۈقآتگمٰ تقےٰ ۋ طٱعـﮧ
هٱ نح‘ـن نلتقێ فێ صٓرحٔـ ٱلمنتدٓى ٱلعآشق في قسم الآسْـلآمَ
اليوم معنا مٰوضۈع نعمـۃ ٱللـﮧ علێنآ ..~
في آلح‘ـقيقـﮧ المَۋضوع گبێر لآ نسْـتطيع آن نلمَ جمێع نعم اللـﮧ علێنٱ
ۋانمَآ اح‘ـببنٱ ان آذگر نفسْـێ و اذگرگمَ عن مٰدٓى آلنعم ٱلتێ نتقلبـﮧ فيهآ ليل ۋنھآر
وگێف نشگر نعمَـۃ آللـﮧ التي انعمَهٱ علينآ ۈبه۫ذه۫ ٱلنعمَـۃ نحٔـن عن شگره۫ا غٱفلين
ونبدٓآ آۋل فقرات ٱلمَۋضۈع بمشٱرگـﮧ طيبـﮧ مٰن آلآخ‘ فلآش دٓي
يقۈل ..~
الآسْـلآم نعمٰـۃ ۋعبٱدٓة ٱللـﮧ نعمَـۃ ۈبطٱعـۃ ٱللـﮧ تتجنب الگثێر مٰن آلآفآت ..
فآلوقايـﮧ من آلعێن ۋٱلح‘ـسڊ .. تگون بقراءة ٱلآذگآر
ۋ انشراح‘ آلصۧـڊر يگون بطٱعتـﮧ آللـﮧ وتقرب إلێ
وآلمسلم لدٓێـﮧ سلآحٔـ آلڊعاء ,, قآل صَلَّےٰ اللَّھُ عَلَيْهِ ۋَسْـَلَّمَ: مََآ مِٰنْ مُٰسْلِمٍ ێَدْٓعُو بِڊَعْوَـۃٍ لَيْسْـَ
فِيهَآ إِثْمٌ وَلَا قَطِێعَـۃُ رَح‘ـِمٍٰ إِلَّا أَعْطَاھُ ٱللَّھُ بِهَ۫آ إِحٔـْڊَےٰ ثَلَٱثٍ:
مَّٰٱ أَنْ تُعَجَّلَ لَهُ دَٓعْۋَتُهُ۫، وَإِمََّا أَنْ يَدَّٓخِۤرَهَا لَھُ فِي ٱلْآخ‘ـِرَـۃِ، ۈَإِمََّٱ أَنْ ێَصْٓرِفَ عَنْهُ۫ مِٰنْ السْـُّۋءِ مَِثْلَهَ۫ا
قَٱلُۋآ: إِذًٱ نُگْثِرُ! قَآلَ: اللَّهُ۫ أَگْثَرُ. رۋٱه۫ أحٔـمَدٓ ، ۋصح‘ـحٔــﮧ آلألبۤانێ.
ۋللصٓح‘ــۃ في الآسْـلآم مۈآضع گثيرة ,, فمن حٔـگمَـۃ آللـﮧ تعٱلےٰ أن جعل في آلۈضوء ۋقاێـۃ مٰن آلأمرٱض..
فقڊ ٱثبتت ٱبۤحٔـآث أن أنۈف آلمٰنتظمٰين علےٰ ٱلۋضوء نظيفـۃ وخۤآليـۃ مَن المٰێگرۈبۤآت علےٰ عگسْـ ٱلذين لآ ێتوضؤۋن تمآمٰٱ ..
ومن ح‘ـگم اللـﮧ أن حٔـرّمٰ علێنا بعض المَأگۈلآت وآلمَشرۋبۤٱت ,, آلتي منه۫ا يمَرض آلعڊيدٓ من ٱلأشخ‘ـٱصۧـ
(( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ
وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلا مَا ذَكَّيْتُمْ )) [ سورة المائدة, آية رقم 3 ]
فلحٔـمَ الخ‘ـنزير يساعدٓ علےٰ الآصٰآبـۃ بۤالسْـرطآنآت ۈٱلتھآبآت المَفآصٓل وتصٓلب الشراێين ..
ۋالڊمَ يح‘ـتوي علےٰ جرآثێمَ ۋعنآصٓر شدٓێدٓة آلسمّٰيـۃ ,,
ۈێسْـبب أمرآض بۤآلغـۃ آلخۤطۈرة تؤڊێ
بح‘ـيٱة الشخۤصٓ لمٰن آعتآڊ شربـﮧ
بٱرگ آللـﮧ فێگ ٱخۤێ
نعمَ آلحٔـمٰڊللـﮧ آلذي ج‘ـعلنا مسْـلمَين و من أمَـۃ مٰحٔـمَدٓ صٓلےٰ ٱللـﮧ علێـﮧ ۋسلم
فلگ آلحٔـمٰدٓ ربي ع نعمـۃ آلآسلآم ولگ ٱلشگر
في آلحٔـقيقـﮧ آعج‘ـبنێ گلآمٰگ عن آلصۧـحٔــﮧ و ٱلمٰرض ..~
الشخۤص آحٔـيانٱ لآ يعرف مَعنٱ ٱلعافيـﮧ آو آلصٓح‘ــﮧ
إلآ لمَآ يزۈر آلمرض جسْـڊه ۈێسْـگن فێـﮧ
تجدٓه يعتصر ألمٰاً لێل نھآر ۋآعينـﮧ تسيل ڊمَعٱً ع مٱ أصٓآبۤـﮧ مٰن بـلآء
هنا مَسٱحٔــۃ لطێفـﮧ للآخۤ
ice M man
ێقۈل
قٱل علێـﮧ آلصلآة ۈٱلسلآمٰ ( آغتنمٰ خ‘ـمسٱ قبل خۤمس شبٱبگ قبل ه۫رمگ
و صٰح‘ـتگ قبل سْـقمَگ ۈ غنآگ قبل فقرگ ۋ فرآغگ قبۤل شغلگ ۋح‘ـێٱتگ قبل مَۈتگ)
أخ‘ـرجـﮧ آلح‘ـٱگمَ فێ ٱلمٰستڊرگ
نعمـۃ آلشباٱبۤ ۋمآ اڊرٱگ مٰآ نعمٰـۃ ٱلشباآبۤ .. هێ ٱج‘ـمٰل فترٱت ٱلحٔـيآة ..
فترة تبدٓأ فێه۫آ آلتغير من الضعف ٱلےٰ آلقۋة مٰن ٱلجه۫ل الےٰ الح‘ـگمَـۃ ۈ تتسمٰ بۤالعطاء ..
ۋآزڊهار ٱلآمـۃ يگۋن بشبابه۫ٱ ,, ۈعطائھمٰ ,,
اليگمٰ ه۫ذھ ٱلقصـۃ توضح‘ مَقڊآر قۈة آلآمٰـۃ بشبابھآ :
يروێ لنٱ آلتآريخۤ أن ٱلصٓلێبيين بۤعثوٱ بۤأحٔـڊ ج‘ـوٱسيسھمٰ إلےٰ أرض آلأنڊلسْـ آلمٰسْـلمَـۃ،
وبينمٰٱ الج‘ـٱسۈس ێتج‘ـۋل فێ أرآضێ المَسلمٰين إذا بـﮧ يرى غلآمَٱً يبگي ۋآخۤر بجواره۫
يطيب مَن خۤآطره، فسْـألـﮧ آلجآسوس: مٱ ٱلذي ێبگي صۧـاحٔـبگ؟ فقال آلشاب: ێبۤگێ
لأنـﮧ گٱن ێصٰيب عشرة أسْـھمَ من عشرة في الرمَي، لگنـﮧ اليومٰ أصٓٱب تسعـۃ مَن
عشرة. فأرسل ٱلجاسْـۈس إلےٰ ٱلصلێبۤيين يخ‘ـبره۫م: ( لن تستطيعوا ھزيمَـۃ ه۫ؤلآء
القۋم فلآ تغزۈهمَ )
فآستغلوا نعمَـۃ ٱللـﮧ آلتێ انعمٰه۫آ علێنٱ , فه۫ي نعمَـۃ لآ تتگرر
فهي فرصٓـۃ تأتي مٰرة وٱحٔـدٓھ ,, فلآ تضيعه۫ا
فمآ بگت آلعرب علےٰ شێء گمَآ بگت علےٰ الشبۤٱب
( ألآ ليت آلشبۤٱب ێعوڊ يومٱ فأخۤبره۫ بۤمٰٱ فعل المٰشيبۤ